رواية نوح المذبوح تدور أحداثها في قرية مصرية غامضة تمتد جذورها إلى العصور الوسطى، في زمن حكم المماليك.
في هذه القرية مقام مقدّس يُنسب للشيخ “نوح” الذي يُزعم أنه ذُبح ظلماً لكنه لم يمت، بل ستره الله ليظهر ليلاً وينتقم من الظالمين فقط.
بطل الرواية “عزيزة” وعائلتها من سكان القرية لا يؤمنون بهذه الأسطورة، ويشككون في حقيقة المقام أو في ما يُقال عن الشيخ نوح، مما يُثير الصراع بين الإيمان والأسطورة من جهة، وبين العقل والشك من جهة أخرى.






المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.