الكتاب يتناول فكرة “الذُّكورية الشرقية” باعتبارها مُتلازمة مرضية حديثة، ليست الرجولة الحقيقية، بل الذُّكر الشرقي الذي تسلل إلى حياتنا، متحيلاً بصفات ناقصة ومشوّهة.
الكاتب يُفصّل الفرق بين “الرجولة” كفكر وسلوك، و”الذُّكورة” كنوع أو جنس، موضحاً أن الرجولة ترتبط بالمواقف والقيم وليست فقط بالمظهر البيولوجي.
يلقي الضوء على كيف تبدأ هذه المتلازمة من التربية الأبويّة والمجتمع، وكيف تُكرّس تصوّرات خاطئة عن الذكر والرجل الشرقي.
يناقش الأعراض، الأنواع، الأسباب، والمضاعفات لهذه الذُّكورية الشرقية، ويقدّم رؤى للتغيير والعلاج الواقعي، خصوصًا لمن يريد أن يتحرر من السلوكيات الضارة التي رافقتها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.